عربي ودولي

هل كنتاكي تدعم إسرائيل ضد فلسطين؟..اعرف التفاصيل كاملة

كتبت: سمر عبد الرؤوف 

هل كنتاكي تدعم إسرائيل ضد فلسطين؟، من أكثر الأسئلة التي يزداد حولها البحث والتساؤل خلال الفترة الحالية عبر محرك البحث الشهير جوجل، حيث يرغب الجميع في معرفة موقف سلسلة مطاعم كنتاكي من القضية الفلسطينية، فهناك العديد من الماركات العالمية والمطاعم المشهورة التي تم شن حملات مقاطعة ضدها من قبل الأوساط التي تدعم القضية الفلسطينية، نظراً لوقوفها موقف الداعم لإسرائيل.

وقد بدأ المواطنون في الدول العربية بشن حملات هجومية عبر مواقع التواصل الاجتماعي لمقاطعة كافة المنتجات المملوكة لإسرائيل أو التي يدعم أصحابها الموقف الإسرائيلي، وذالك تزامناً مع الهجوم الإسرائيلي على غزة، ويعد كنتاكي من أبرز العلامات التجارية الموجودة والتي يريد الجميع التأكد من موقفها تجاه مايحدث الآن في فلسطين، وهل تدعم إسرائيل ضد فلسطين أم لا؟

هل كنتاكي يدعم إسرائيل ضد فلسطين؟

وخلال السطور التالية يرصد موقع البوصلة، هل كنتاكي تدعم إسرائيل ضد فلسطين؟.

هل كنتاكي تدعم إسرائيل؟

بعد الهجوم الذي حصل على غزة من قبل الكيان الصهيوني، انتشرت حملات على مواقع التواصل الاجتماعي تطالب بمقاطعة منتجات الشركات التي تدعم إسرائيل.

حيث أن المطاعم التي تدعم إسرائيل، هي التي تكون مملوكة لجهات أجنبية، و يمتلكها وكلاء في الدول العربية.

وفيما يخص كنتاكي بدعمه لإسرائيل ضد فلسطين أم لا، إلى الآن ليس هناك ما يثبت إذا كان كنتاكي يدعم إسرائيل ضد فلسطين أم لا، حيث أن الشركة لم تصدر أي تصريح رسمي حول هذا الموضوع، على الرغم من شن العديد من حملات المقاطعة ضد الشركات التابعة لجهات إسرائيلية.

مقاطعة منتجات إسرائيل

هناك العديد من الشركات والمنتجات التي تم شن حملات مقاطعة ضدها عبر مواقع التواصل الاجتماعي، وتأتي هذه المقاطعات ضد الشركات الأمريكية، خاصةً بعد أن قامت أن أعلنت واشنطن عن دعمها الكامل لإسرائيل، وإرسالها شحنات أسلحة.

وكان من ضمن الشركات التي دعا رواد التواصل الاجتماعي إلى مقاطعتها هي شركة بيبسي على الرغم من أنها لم تقدم بشكل مباشر دعم لإسرائيل، وكذالك شركة هارديز، والتي تعد من أبرز الشركات العالمية الداعمة لإسرائيل، إلا أنها هي الأخرى لم يصدر منها أي موقف خلال تلك الفترة.

 

اقرأ أيضاً..إذاعة مدرسية عن فلسطين والقدس جاهزة..فقرات بالمقدمة و الخاتمة

ما هي القبة الحديدية في اسرائيل

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى