عربي ودولي

إليكم باركود منتجات إسرائيل وأمريكا للمقاطعة..تفاصيل

كتبت: أسماء مدحت 

باركود منتجات إسرائيل وأمريكا للمقاطعة، تسعى بعض الدول والحركات إلى مقاطعة المنتجات الإسرائيلية والأمريكية، وذلك لأسباب سياسية أو اقتصادية أو أخلاقية، وقد يلجأ هؤلاء إلى استخدام الباركود كوسيلة للتمييز بين المنتجات التي يرغبون في مقاطعتها والمنتجات الأخرى.

وينشر موقع البوصلة فيما يلي باركود منتجات إسرائيل وأمريكا للمقاطعة.

باركود منتجات إسرائيل وأمريكا للمقاطعة

الباركود هو شريط من الخطوط السوداء والبيضاء يُستخدم لتمثيل البيانات الرقمية، ويتكون الباركود من سلسلة من الأرقام يتم مسحها بواسطة قارئ باركود لفك تشفيرها.

باركود المنتجات الإسرائيلية

يبدأ باركود المنتجات الإسرائيلية بالرقم 729. ويستخدم هذا الرقم لأن إسرائيل هي عضو في منظمة المعايير الدولية (ISO)، والتي تحدد مواصفات الباركود.

باركود المنتجات الأمريكية

يبدأ باركود المنتجات الأمريكية بالرقم 000-00-0000-00. ويستخدم هذا الرقم لأن الولايات المتحدة هي عضو في منظمة المعايير الدولية (ISO)، والتي تحدد مواصفات الباركود.

كيفية التعرف على المنتجات الإسرائيلية والأمريكية

يمكن التعرف على المنتجات الإسرائيلية والأمريكية من خلال باركودها. ويمكن القيام بذلك عن طريق البحث عن الرقم 729 في بداية باركود المنتج في حالة المنتجات الإسرائيلية، أو عن طريق البحث عن الرقم 000-00-0000-00 في بداية باركود المنتج في حالة المنتجات الأمريكية.

المقاطعة

تختلف طبيعة المقاطعة باختلاف الأشخاص أو الجهات التي تسعى إليها. فقد تتمثل في مقاطعة المنتجات الإسرائيلية أو الأمريكية بشكل كامل، أو قد تتمثل في مقاطعة المنتجات الإسرائيلية أو الأمريكية التي يتم تصنيعها في المستوطنات الإسرائيلية أو التي يتم دعمها من الحكومة الأمريكية.
باركود منتجات إسرائيل وأمريكا لمقاطعة ; ملاحظات

– يجب ملاحظة أن باركود المنتج لا يضمن دائمًا أن المنتج مصنوع في إسرائيل أو أمريكا. فهناك بعض المنتجات التي يتم تصنيعها في دول أخرى، ولكن يتم ترميزها بباركود إسرائيلي أو أمريكي.

– يجب أيضًا ملاحظة أن المقاطعة ليست حلاً سحريًا للمشكلات السياسية أو الاقتصادية أو الأخلاقية التي تعاني منها إسرائيل أو أمريكا. ولكنها قد تكون أداة فعالة لممارسة الضغط على هذه الدول لتغيير سياساتها.

 

اقرأ أيضاً..شامبوهات مصرية وخارج المقاطعة

هل اليمن أعلنت الحرب على إسرائيل

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى